التخطي إلى المحتوى الرئيسي

#ميولى_ ليست_ بمرض_ انتم_ المرضى .......

#ميولى_ ليست_ بمرض_ انتم_ المرضى .......
**  كلنا على يقين أن الطبيعة أثرت على الأرض منذ بدأ الخليقه حتى أخت الارض تكوينها الحالى
وكذلك نحن كبشر تشكلت ملامحنا الداخليه  باثر وفعل مجموعة تجارب وربما رواسب نظرا لضغوط وظروف ما مررنا بها فى حياتنا .
مما أدى للاختلاف فى الفكر والثقافه وردود الافعال ومنظور مختلف من انسان الى أخر
مفكرين وعلماء طرحوا بعض الافكار الخاصه بهم كى ياثروا فى مفاهمنا
وأردت أن نستعرض بعض الأراء .....
 ** فيثاغورث قال ,, أن هناك مبدأ خيرا خلق النظام , والنور , والرجل.. ومبدأ شريرا خلق الاضطراب والظلام والمرأه ,,
** نبيه زرادشت قال ,, أن الرجل ليجب أم ينشأ للحرب والقتال أما المرأه فيجب أن تعد للترويح عن المحاربين وكل ما هذا ذلك فهو حمق وضلال ,,
** ألفريد فوييه قال ,, ليس أيسر من أن يقال أن الرجل هو,, القضيب,, والمرأه هى ,, الرحم,, أو ان الرجل بأنه ,, الحيوان المنوى,, والمرأه هى البويضه ....
** حتى الانجليز غيروا تسمية العاده الشهريه للمرأه بمصطلح غريب وهو اللعنه الحمراء للمرأه
اسمحوا لى أن اتحدث وأقول للأسف مفكرين وعلماء أساءوا فى تحليل ووصف الرجل والمرأه واساءوا للعلاقه بينهما
ومن هنا انتهى الامر بالمرأه الى الشك فى قدرة الرجل على فهم نفسيتها وشاركوا بأرائهم هذه فى الصراع بينهما
كما شارك بعض علماء علم النفس  فى وصف ميولنا بالمرض
واسمحوا للعبد لله أنى اوجه له ضربه فى الصميم أننا مش مرضى وان ميولنا طبيعة الأرض وهستند على أكتر من نقطه لتوجيه الضربه لهم جميعا ..
///*** فى كاتبه ومحلله نفسيه محترمه وقديره  اسمها هلين دويتش تناولت ان المازوخيه تلعب دورا كبيرا فى معظم مراحل المرأه وتطورها وذلك بحكم تكوينها البيولوجى نفسه حثا أن العنصر المازوخى يسير جنبا الى جنب مع العنصر النرجسى
لان الحياة النفسيه للمراه تقوم على ضرب من الانسجام أو التوازن بين حب النفس وايذاء النفس ولكن من الواجب أن نلاحظ أنه اذا كان للألم على الخصوص فى حياة المرأه سحر كبير لا نكاد نجد نظيرا له عند الرجل , فذلك لأن حياتها البيولوجيه تفرض عليها الكقير من المتعب والالام والتضحيات وبعباره اخرى يمكننا القول انه لما كان من الضرورى للمرأهأن تتحمل الالم والتضحيات بحكم وظيفتها التناسليه فقد تكلفت الطبيعه بتزويدها بسلاح الماسوشيه جتى تستطيع بذلك التكيف مع الواقع ولما كانت هناك اخطار كبيره تهدد حياة المرأه منذ البدايه حتى النهايه باعتبارها خادمه للنوع فقد كان لابد لها من ان توحد بين ماسوشيتها الانثويه وقلقها الانسانى وتبعا لذلك فقد وجدت المرأه نفسها مضطره الى ان توفق بشكل من الاشكال بين اهتمامها الفردى بالحصول على اللذه واهتمام النوع من خلالها بتحقيق مأربه حتى ولو ترتب على ذلك القدر الكثير من الالم بالنسبه لها ومثل هذا التوافق لا يمكن ان يتم الا اذا اكتسب الألم المقرن بالعمليه الجنسيه والوظيفه التناسليه طابع اللذه  والواقع أن استعداد المرأه السيكولوجى للوظيفتين الجنسيه والتناسليه لابد ان يقترن بالكثير من الافكار الماسوشيه ولعل هذا هو السبب فى ان فكرة الجماع لابد من ان تقترن فى نظر المراه بعملية فض البكاره وهذه بدورها تقترن بفكرة الاعتداء عليها ونفاذ عضو الذكر الى صميم جهازها التناسلى .. حقا ان الكثير من تهيؤات الطفوله واخابيل المراهقه قد تزيد من الالام النفسيه والمخاوف السيكولوجيه المقترنه بعملية الجماع ولكن من المؤكد ان فض البكاره عمليه اليمه حقا لما يترتب عليها من تحطيم جزء من جسم الفتاه وحينما تتقبل المراه هذا الالم المقترن باللذه او تلك اللذه المقترنه بالالم فقد يتم الاقتران فى نظرها بين العنصرين حتى لتكاد اللذه الجنسيه عندها تصبح متوقفه على الالم ان الحياة الجنسيه للمرأه لابد أن تكتسب طابعا ماسوشياوالواقع انا هذا القدر من الماسوشيه هو مرحله ضروريه لتهيئة الفتاه واعدادها حتى تستطيع فيما بعد ان تتوافق مع وظائفها الجنسيه والنفسيه بالكامل والاصل فى هذا الارتباط الوثيق بين الالم والمتعه فى حياة المرأه براجع الى وظيفتها التناسليه .. وليس من شك فى ان عملية الحمل والولاده تقترن منذ البداية فى حياتها بالكثير من النوازع الماسوشيه .
ان الماسوشيه تلعب دورا كبيرا فى حياة المرأه الجنسيه والتناسليه والنفسيه معا لانها من جهه تقترن منذ البداية بعقدة الختان والخوف من الحيض وعملية فض البكاره كما تقترن من جهه اخرى بالام الحمل والوضع والولاده والامومه واذا كان من شأن هذهالماسوشيه ان تعين المرأه على التوافق مع الواقع بتقبل كل ما يجىء مع وظيفتها الانثويه من ألام فانها اذا زادت عن الحد قد تثير لدى المرأه ضربا من الدفاع والتمرد فتعتمد الى الفرار من اخطار الماسوشيه الزائده بأن تتهرب من وظيفتها وتتنكر لأنوثتها .

//** فى جميع الأديان السماويه ذكر أن الله خلق أدم أولا ثم خلق حواء من ضلعه بعد ذلك..
الا يدعونا هذا فى التأمل فى حكمة الخالق
لعلها رساله لبنى البشر تدل على الاحتواء ودور أدم منذ بداية الخليقه باحتواء أنثاه التى هى جزء منه
تبا لعلماء تظاهروا بالعلم وفرضوا على المجتمعات افكار خاطئه
ساتجاهلهم جميعا واتامل فى أبى ادم وأمى حواء وقصصة وحكمة خلقهم
اعتذر جدا للاطاله ولكن كنت محتاج جدا من فتره كبيره أرد على الاتهامات المتكرره لميولنا بأنها مرض
ورساله أخيره لعلماء علم النفس بلاش تستندوا على دى ساد وحياته وتاخدوه دليل لاتهامنا بالمرض لأن بداية الميول منذ بدأ الخليقه عذرا لا انتمى لمازوخ ودى ساد ولكن بكل فخر انتمى لأبى أدم وأمى حواء
#المرأة# ذلك المزيج غير المتجانس من المازوشية والنرجسية والسادية أحياناً
#الدون_دى_ساد_الشرق_علاء_الدين



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

علاقة «الماستر - سليف» هى ببساطة علاقة العبد بالسيد. فالماستر هو السيد، والسليف هو العبد

علاقة «الماستر - سليف» هى ببساطة علاقة العبد بالسيد. فالماستر هو السيد، والسليف هو العبد إنها لعبة إنسانية أزلية أبدية، علاقة لا تمثل مجرد استمتاع للسيد الذى يشعر بقدرته وسطوته على عبيده، بل ترتبط أيضاً بمتعة وسعادة بعض البشر عندما يشعرون بأحاسيس العبيد أمام سادتهم. فالعبودية – لدى البعض – ليست مجرد ظروف أو سياقات تفرض على طرف ضعيف أن يكون عبداً لطرف أقوى، بل هى قبل هذا اختيار إنسانى يفضل البعض العيش فى ظلاله، فيرون أن إهدار الكرامة لدى السيد عزة، وأن الاستسلام له سلام، وأن الانحناء أمامه هو قمة الكبرياء، وأن المعاناة بسببه هى قمة الراحة. فلا شىء يهم سوى رضاء السيد.ومتعة السليف والاحساس باحتياجاته . فبعض الساده يعتبرون أن العبد عبء ثقيل، بسبب اعتماده عليهم فى كل صغيرة وكبيرة. ولكنه  رعايه و مسئوليه كامله من السيد نظرا لتفويض العبد سيده التصرف فى كل كبيره وصغيره فى حياته نابعه من ثقته بسيده ويكفى أن نشير إلى أن أكثر ما يقلق السليف هو الإجابة عن سؤال: ماذا سوف نفعل إذا لا قدر الله اختفى هذا الشخص أو ذاك؟ فحتى التجربة لم تعلمهم أن سيداً جديداً سوف يقوم بالتقاطهم واستعبادهم

تجربه

أريد من خلال هذا المنشور مشاركتكم بعض النقاط التي استخلصتها من تجاربي خلال السنوات التي قضيتها في عالم ال B.D.S.M (مع العلم أنني مارست علاقات حقيقية)، قد يجد البعض آرائي متطرفة، وقد لا يوافق البعض على ما سأكتبه لكن هذا المنشور يعبر عن رأيي وخلاصة تجاربي ولا ألزم به أحدا غيري: • صديقي الماستر أو السليف المبتدئان والوافدين حديثا على هذا العالم ستبهركما جروبات .وصفحات الميول وكل ما يقال فيها من نظريات وقوانين يستحيل تطبيق أغلبها في واقعنا المعيشي. • ببساطة عالم ال B.D.S.M يخضع لقانون وحيد وهو المتعة في الألم وكل له طريقته في التمتع بالألم وهذا لا يعني أنك ان خرجت رغباتك كماستر أو خاضعة عن نطاق النظريات التي تقرأها في النت أنك لست ماسترا حقيقيا أوسليف حقيقة كما يتعمد البعض ايصاله لك. • أساس ال B.D.S.M هو الألم الذي يتحول بمجرد الإحساس به إلى اثارة جنسية فلا تصدق كل ما يكتب عن أن الميول بعيدة عن الجنس وغير ذلك، كلنا ببساطة نبحث في هذا العالم عن المتعة وممارسة ميولنا السادي أو الماسوشي فالماستر يتمتع بايقاع الألم على خاضعته والسليف تتمتع بتلقي الألم من الماستر خاصتها وتسليمها لجسدها له.
أكتر كلمه بتستفزنى وبسمعها كتير كلمة تعذيب السليف وبناء على طلب صديق ليا انى اتكلم بالعاميه علشان كلامى يوصل للجميع فهتكلم بالبلدى قوى مافيش واحده بتحب التعذيب .. لكن لازم نكون مؤمنين ان لكل شىء سبب ومرجوع علمى نتكلم بقى بالبلدى كده وندى امثله بنلاقى احيانا شخص لما بيتعصب بيضرب اى شىء بايده .. وهنا لازم نسأل ليه عمل كده وهيستفاد ايه الانسان ده بمنتهى البساطه فى كم ألم داخلى جواه بيعانى منه .. لقى نفسه محتاج يوازنه بألم خارجى علشان يوصل للتوازن والهدوء وفى برده ناس كتير بتنصحنا فى الشتا نشرب سوايل ساقعه وبده لو رجعنا للسبب هنلاقيه انه برده علشان يعمل توازن بين درجة الحراره الداخليه ودرجة الحراره الخارجيه يبقى كده هنوصل لنقطة أن السليف مش مخلوق مريض لكن أحيانا بيتعامل مع الألم المناسب لقدرته علشان يوصل للتوازن والهدوء والأهم يكون على ايد شخص فاهم النقطه دى كويس لكن للأسف معظم السليف نفسها بتعمل ده ومش فاهمه ليه واللى عاوز اوصله لناس معينه أننا كماستر مش مرضى ولا غاويين زى ما بيقولوا تعذيب لكن احنا فاهمين كويس احنا بنعمل ايه وللأسف انتم اللى مش فاهمين وعاوز اوصلهم برده ان ال