من أكبر مشاكلنا هى الخلط بين أمرين وعدم القدره على التفرقه والتمييز بينهما فالكثيرات يتباهون بكلمة خاضعه وللأسف لا يدرون ما الفرق بين الخاضعه والسليف لكل من تسمى نفسها سليف باحثه عن سيدلها.. لابد وأن نضع النقاط حول حقيقة مفهوم " السليف" لنفرق بينها وبين "الخاضعه أو محبة الخضوع". فى الحقيقة هناك فرق كبير بين الخضوع والعبودية، فالخضوع مثلا قد يكون مجرد خضوع جنسى أو حتى خضوع عام فى الحياة الإجتماعية والطبيعية، فهناك مايسمى بمرض "حب خدمة الآخرين"، وقد تقابل هؤلاء الخاضعين فى حياتك اليومية ومنهم الأشخاص المقادة والتى تجدها دائمة بصحبة أفراد تجدهم ذو سلطة على هؤلاء الخاضعين، ولتجد من تسميهم بالأشخاص الخدومة جدا، والتى قد تكون فى الأصل أشخاص خاضعة بالفطرة، تتخير بعض الناس لتسير تحت غطاء سلطتهم. وهناك ذلك الخاضعه جنسيا وهى الذى تحلم بأن تكون خادمه مطيعه يتم استغلالها ربما لبعض الوقت من قبل ماستر سادى، لتكون فى طوعه وتحت أمره فى بعض الأوقات بهدف بلوغ النشوى الجنسية لا أكثر، ثم بعد ذلك تجدها تسير فى حياتها الطبيعية بعيدا كل البعد عن كونها كانت خاضعه لبعض الوقت م
انترنت,صور,أفلام ,فيس,بنت ,قصه,ماستر , فيديو ,google الترجمة , روايه, أخبار,مدونه , الساديه, B.D.S.M ,كتاب , الدون , دى ساد الشرق علاء الدين