التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الماسوشية ....

الماسوشية ....
تعريفها البسيط جدا هو الطرف الذي يشعر بالمتعة والمتوازن في إيقاع الألم بنفسه سواء جسديا أو نفسيا
هناك أناس يقولون ما هو هذا المرض وهذا مثير للاشمئزاز
وهناك أشخاص آخرون من وجهة نظري كتبتهم في وظيفة سابقة ، حيث أوضحت أن جمعية أصدقاء صالح لا تحب أو تكره التعذيب كما يفكر الناس
فكرة ألم النفس وغيرها هي عملية موازنة ألم داخلي وألم خارجي من أجل الوصول إلى الاتهامات وجزء من ما قلته
في بعض الأحيان يجدون أحداً عندما يكون غاضباً ويضرب أي شيء بيده وهنا يجب أن نسأله ما هو هذا وماذا سيكون مفيداً
هذا الإنسان هو ببساطة في اثنين من الألم الداخلي داخله أبيعه. يجد نفسه بحاجة إلى موازنة مع الألم الخارجي حتى يصل إلى التوازن والهدوء
وهناك الكثير من الناس الذين ينصحوننا في فصل الشتاء بشرب البرد القارس وإذا عدنا للسبب فإن ذلك يرتبط أيضًا بإقامة توازن بين درجة الحرارة الداخلية ودرجة الحرارة الخارجية
ثم سنصل إلى نقطة أن النفس ليست مخلوقًا مريضًا ولكن أحيانًا يتعامل مع الألم المناسب لقدرته على الوصول إلى التوازن والهدوء
والشيء الأكثر أهمية هو على يد شخص يفهم هذه النقطة جيدا ولكن للأسف معظم الروح نفسها تفعل هذا وأنا لا أفهم لماذا
وما أريد تقديمه لأشخاص معينين هو أننا لسيدنا مريض أو كأنهم يقولون التعذيب لكننا نفهم جيداً ما نقوم به ولسوء الحظ أنت من لا يفهم
ارجع إلى موضوعنا الأصلي ماسكوشية الأشخاص الذين يرون المرضى وأريد أن أطمئنهم بأن كل شخص على الأرض مريض إذا عدنا إلى تعريف الماسوشية
والأمثلة الهندية: -
كثير من الناس يصنعون أفلام الرعب وينزعجون إذا شاهدوا نشوى يعرضون فيلما ولم يخافوه بطريقة قصيرة فأكد أن صديقه يستخدم إيقاع ألم عقلي على نفسه في واقع الخوف
شخص آخر يجعل الطعام جائعا رغم أنه من وجهة نظر أشخاص آخرين يؤلمه لكنه يستمتع باحتياجاته
شخص آخر يذهبون للتسلية ويختارون ألعاباً معينة تجعلهم يصرخون ويخشون أيضاً من دواعي سرور إيقاع الألم على النفس
باختصار ، يحمل الإنسان السمة والعكس. الهدوء والعصبية والحب والكراهية والنشاط والكسل والسيطرة والخضوع ،، العديد من الصفات ولا تضايقك
لكننا نختلف عن بعضنا البعض في هذه المقاييس النوعية في جوانا يجعلنا أحد معايير الرقابة داخلها أعلى وأخرى بمعايير التقديم عليها أعلى
من النهاية قبل اتهام أي شخص بالمرض يجلس مع نفسك قليلاً ويفكر جيداً ، تأكد أنه أنت مثله في معايير مختلفة

#De_Sad_East_AlaaAldin

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

علاقة «الماستر - سليف» هى ببساطة علاقة العبد بالسيد. فالماستر هو السيد، والسليف هو العبد

علاقة «الماستر - سليف» هى ببساطة علاقة العبد بالسيد. فالماستر هو السيد، والسليف هو العبد إنها لعبة إنسانية أزلية أبدية، علاقة لا تمثل مجرد استمتاع للسيد الذى يشعر بقدرته وسطوته على عبيده، بل ترتبط أيضاً بمتعة وسعادة بعض البشر عندما يشعرون بأحاسيس العبيد أمام سادتهم. فالعبودية – لدى البعض – ليست مجرد ظروف أو سياقات تفرض على طرف ضعيف أن يكون عبداً لطرف أقوى، بل هى قبل هذا اختيار إنسانى يفضل البعض العيش فى ظلاله، فيرون أن إهدار الكرامة لدى السيد عزة، وأن الاستسلام له سلام، وأن الانحناء أمامه هو قمة الكبرياء، وأن المعاناة بسببه هى قمة الراحة. فلا شىء يهم سوى رضاء السيد.ومتعة السليف والاحساس باحتياجاته . فبعض الساده يعتبرون أن العبد عبء ثقيل، بسبب اعتماده عليهم فى كل صغيرة وكبيرة. ولكنه  رعايه و مسئوليه كامله من السيد نظرا لتفويض العبد سيده التصرف فى كل كبيره وصغيره فى حياته نابعه من ثقته بسيده ويكفى أن نشير إلى أن أكثر ما يقلق السليف هو الإجابة عن سؤال: ماذا سوف نفعل إذا لا قدر الله اختفى هذا الشخص أو ذاك؟ فحتى التجربة لم تعلمهم أن سيداً جديداً سوف يقوم بالتقاطهم واستعبادهم

تجربه

أريد من خلال هذا المنشور مشاركتكم بعض النقاط التي استخلصتها من تجاربي خلال السنوات التي قضيتها في عالم ال B.D.S.M (مع العلم أنني مارست علاقات حقيقية)، قد يجد البعض آرائي متطرفة، وقد لا يوافق البعض على ما سأكتبه لكن هذا المنشور يعبر عن رأيي وخلاصة تجاربي ولا ألزم به أحدا غيري: • صديقي الماستر أو السليف المبتدئان والوافدين حديثا على هذا العالم ستبهركما جروبات .وصفحات الميول وكل ما يقال فيها من نظريات وقوانين يستحيل تطبيق أغلبها في واقعنا المعيشي. • ببساطة عالم ال B.D.S.M يخضع لقانون وحيد وهو المتعة في الألم وكل له طريقته في التمتع بالألم وهذا لا يعني أنك ان خرجت رغباتك كماستر أو خاضعة عن نطاق النظريات التي تقرأها في النت أنك لست ماسترا حقيقيا أوسليف حقيقة كما يتعمد البعض ايصاله لك. • أساس ال B.D.S.M هو الألم الذي يتحول بمجرد الإحساس به إلى اثارة جنسية فلا تصدق كل ما يكتب عن أن الميول بعيدة عن الجنس وغير ذلك، كلنا ببساطة نبحث في هذا العالم عن المتعة وممارسة ميولنا السادي أو الماسوشي فالماستر يتمتع بايقاع الألم على خاضعته والسليف تتمتع بتلقي الألم من الماستر خاصتها وتسليمها لجسدها له.
أكتر كلمه بتستفزنى وبسمعها كتير كلمة تعذيب السليف وبناء على طلب صديق ليا انى اتكلم بالعاميه علشان كلامى يوصل للجميع فهتكلم بالبلدى قوى مافيش واحده بتحب التعذيب .. لكن لازم نكون مؤمنين ان لكل شىء سبب ومرجوع علمى نتكلم بقى بالبلدى كده وندى امثله بنلاقى احيانا شخص لما بيتعصب بيضرب اى شىء بايده .. وهنا لازم نسأل ليه عمل كده وهيستفاد ايه الانسان ده بمنتهى البساطه فى كم ألم داخلى جواه بيعانى منه .. لقى نفسه محتاج يوازنه بألم خارجى علشان يوصل للتوازن والهدوء وفى برده ناس كتير بتنصحنا فى الشتا نشرب سوايل ساقعه وبده لو رجعنا للسبب هنلاقيه انه برده علشان يعمل توازن بين درجة الحراره الداخليه ودرجة الحراره الخارجيه يبقى كده هنوصل لنقطة أن السليف مش مخلوق مريض لكن أحيانا بيتعامل مع الألم المناسب لقدرته علشان يوصل للتوازن والهدوء والأهم يكون على ايد شخص فاهم النقطه دى كويس لكن للأسف معظم السليف نفسها بتعمل ده ومش فاهمه ليه واللى عاوز اوصله لناس معينه أننا كماستر مش مرضى ولا غاويين زى ما بيقولوا تعذيب لكن احنا فاهمين كويس احنا بنعمل ايه وللأسف انتم اللى مش فاهمين وعاوز اوصلهم برده ان ال