التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أشفق عليكى من وهم يوحى لكى

أشفق عليكى من وهم يوحى لكى أن ترتدى تاج الملكات والوهم أحيانا غباء
يافتاه كم جاهل متواضع ستر التواضع جهله لأنه اصبح من جهله مستاء
لا يغرنك مدح الأشباه فيكى فهم مثلك تماما جهلاء
تنعتينى بالتكبر ولا تعلمين أن التكبر على التكبر هو التواضع بعينه فتلك حكمة العظماء
تتجولين فى مجلس ميولنا وكأنك تخلعين أحد أضراسك مشمئزهفأرحمى نفسك من ذلك العناء
الكذب أساس كل رزيله وأعلم دائما أنكى فى بحر الكذب تنعمين بالاسترخاء
شـخـصيـتـي غـامـضـة لا يـفهـمـها أحـد ولـكـن قـلبـي صـادق لا يـخـدع أحـد كما تفعلين أنتى وأشباهك يا بلهاء
صمـــتي ليس جهلا بما حولي,ولكــن أمثالك حولي لا يستحق منى الاصغاء
لا تتجولين فى صفحات الميول الا تواضعا فكم حولكى قوم هم منكى أرفع فانصتى لكلمات الدون يا حمقاء
قالت النار : أوثرت بالمتكبرين وصرخ عالم ميولنا استغاثه من كثرة المرضى وهواة الادعاء
ليس ذنب الساده أنكى ترين نفسك صغيره أمامهم فذلك ذنبك أيتها الأثماء
من فرط جهلك وكبريائك تجعلين صحبتك ممن يثيرون مسام جسدك أن تعرق عهرا فهم مثلك محبين للبغاء
فأنصتى لنصائح الدون واحذرى أن لا تنتابك حالة من الأغماء
ازيلى الشقوق من جلد كعبيكى .... فأنوثتك أوشكت على الاختفاء
من فرط رصدك للهراء والتفاهات نسيتى أن الشعر يغزو جسدك وكأن مناطقك الحساسه تريد الأحتماء
والحقيقه أن الشعر فى جسدك يسعى لمنى رجل يشبع منه ارتواء
تسارعين بالارتباط ظنا منكى أنكى هكذا نلتى لقب سليف أيتها الجهلاء
ولجهلك ولتسرعك تقعين فى الارتباط بأحد الجهلاء
توهمينه أنكى سليف وتعشقين البلوج ولا يعلم أن عشقك للبلوج مجرد خداع وادعاء
فما البلوج لكى الا وسيلة تعويض لحلمك بقضيب يخترق أحشائك ويشبعك بالارتواء
وما الاسبانك لكى الا رغبه لملامسة جسد عانى بشهوته من الاحتراق
مغارتك بين فخديكى توشك براكينها على الانفجار فتنبحين على عابر يبدلها بسيول تتدفق من داخلك وتفرز ماء
انصتى لكلمات الدون واعترفى أنك لست سليف وانما تسعين فقط للحصول على البغاء
تارة ترى نفسك سليف وتارة أخرى مستريس ولا تعلمين الى أى عالم يتنمى منكى الانتماء
هذه تجارب والتجارب على الموقـف مثـال ومن خذا العبره مع الوقـت يبشـر بالنجـاه أن كنتى من العقلاء
لا تتوهمين أنكى برفقة سيد فمع الوقت ستعلمين أنه مثلك من بنى الجهلاء
قفى انتباها وبعدها أركعىفأنتى تنعمين بحضرة سيد يملى عليكى نصائح قلما تسمعها أذناكى يا حمقاء
فعليكى أن تنصتى أو تتكبرى ويتحطم كل ما فيكى في دوامة من الأهواء
#تخاريف_الدون_دى_ساد_الشرق_علاء_الدين








تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

علاقة «الماستر - سليف» هى ببساطة علاقة العبد بالسيد. فالماستر هو السيد، والسليف هو العبد

علاقة «الماستر - سليف» هى ببساطة علاقة العبد بالسيد. فالماستر هو السيد، والسليف هو العبد إنها لعبة إنسانية أزلية أبدية، علاقة لا تمثل مجرد استمتاع للسيد الذى يشعر بقدرته وسطوته على عبيده، بل ترتبط أيضاً بمتعة وسعادة بعض البشر عندما يشعرون بأحاسيس العبيد أمام سادتهم. فالعبودية – لدى البعض – ليست مجرد ظروف أو سياقات تفرض على طرف ضعيف أن يكون عبداً لطرف أقوى، بل هى قبل هذا اختيار إنسانى يفضل البعض العيش فى ظلاله، فيرون أن إهدار الكرامة لدى السيد عزة، وأن الاستسلام له سلام، وأن الانحناء أمامه هو قمة الكبرياء، وأن المعاناة بسببه هى قمة الراحة. فلا شىء يهم سوى رضاء السيد.ومتعة السليف والاحساس باحتياجاته . فبعض الساده يعتبرون أن العبد عبء ثقيل، بسبب اعتماده عليهم فى كل صغيرة وكبيرة. ولكنه  رعايه و مسئوليه كامله من السيد نظرا لتفويض العبد سيده التصرف فى كل كبيره وصغيره فى حياته نابعه من ثقته بسيده ويكفى أن نشير إلى أن أكثر ما يقلق السليف هو الإجابة عن سؤال: ماذا سوف نفعل إذا لا قدر الله اختفى هذا الشخص أو ذاك؟ فحتى التجربة لم تعلمهم أن سيداً جديداً سوف يقوم بالتقاطهم واستعبادهم

تجربه

أريد من خلال هذا المنشور مشاركتكم بعض النقاط التي استخلصتها من تجاربي خلال السنوات التي قضيتها في عالم ال B.D.S.M (مع العلم أنني مارست علاقات حقيقية)، قد يجد البعض آرائي متطرفة، وقد لا يوافق البعض على ما سأكتبه لكن هذا المنشور يعبر عن رأيي وخلاصة تجاربي ولا ألزم به أحدا غيري: • صديقي الماستر أو السليف المبتدئان والوافدين حديثا على هذا العالم ستبهركما جروبات .وصفحات الميول وكل ما يقال فيها من نظريات وقوانين يستحيل تطبيق أغلبها في واقعنا المعيشي. • ببساطة عالم ال B.D.S.M يخضع لقانون وحيد وهو المتعة في الألم وكل له طريقته في التمتع بالألم وهذا لا يعني أنك ان خرجت رغباتك كماستر أو خاضعة عن نطاق النظريات التي تقرأها في النت أنك لست ماسترا حقيقيا أوسليف حقيقة كما يتعمد البعض ايصاله لك. • أساس ال B.D.S.M هو الألم الذي يتحول بمجرد الإحساس به إلى اثارة جنسية فلا تصدق كل ما يكتب عن أن الميول بعيدة عن الجنس وغير ذلك، كلنا ببساطة نبحث في هذا العالم عن المتعة وممارسة ميولنا السادي أو الماسوشي فالماستر يتمتع بايقاع الألم على خاضعته والسليف تتمتع بتلقي الألم من الماستر خاصتها وتسليمها لجسدها له.
أكتر كلمه بتستفزنى وبسمعها كتير كلمة تعذيب السليف وبناء على طلب صديق ليا انى اتكلم بالعاميه علشان كلامى يوصل للجميع فهتكلم بالبلدى قوى مافيش واحده بتحب التعذيب .. لكن لازم نكون مؤمنين ان لكل شىء سبب ومرجوع علمى نتكلم بقى بالبلدى كده وندى امثله بنلاقى احيانا شخص لما بيتعصب بيضرب اى شىء بايده .. وهنا لازم نسأل ليه عمل كده وهيستفاد ايه الانسان ده بمنتهى البساطه فى كم ألم داخلى جواه بيعانى منه .. لقى نفسه محتاج يوازنه بألم خارجى علشان يوصل للتوازن والهدوء وفى برده ناس كتير بتنصحنا فى الشتا نشرب سوايل ساقعه وبده لو رجعنا للسبب هنلاقيه انه برده علشان يعمل توازن بين درجة الحراره الداخليه ودرجة الحراره الخارجيه يبقى كده هنوصل لنقطة أن السليف مش مخلوق مريض لكن أحيانا بيتعامل مع الألم المناسب لقدرته علشان يوصل للتوازن والهدوء والأهم يكون على ايد شخص فاهم النقطه دى كويس لكن للأسف معظم السليف نفسها بتعمل ده ومش فاهمه ليه واللى عاوز اوصله لناس معينه أننا كماستر مش مرضى ولا غاويين زى ما بيقولوا تعذيب لكن احنا فاهمين كويس احنا بنعمل ايه وللأسف انتم اللى مش فاهمين وعاوز اوصلهم برده ان ال