كلمه بنسمعها كتير ... الميول مش كتالوج
أى علاقه على وجه الأرض لها قوانين وخطوط عريضه بتساعد على انجاح العلاقه والابقاء عليها وبتثبت حرص الطرفين على هذه العلاقه .
فما بالك بميول يتبعها الملايين وتكاد تصبح جزء لا يتجزأ منه
فطبيعة علاقتنا البشريه تحتاج لنظام نتبعه جميعا ونلتزم به والا سادت الفوضى وساءت الأمور
ولكن هنا فى الميول القوانين والخطوط العريضه لا تسن ولا يملك الماستر أو السليف حق وضعها وابتكارها
عندما أكتب كلماتى هذه لا يسعنى أن أذكر قوانينها فبالفعل سيقرأ كلماتى من هو منتمى للميول ومن هو مدعى لها
لا يصح أن نعطى معلومات وأسلحه لمدعى ومدعيه تجعل منه طرف مقنع باستخدامها
خطوط عريضه تنسجها لنا الميول كماستر وسليف لا يجب لأى طرف تجاوزها وتجاهلها
**** الفرق بين المنتمى والمدعى هو الاعتراف بوجودها وبخطوطها العريضه .
**** الاعتراف بأن الميول تجمع بين أحضانها أبنائها دون التفرقه بينهم بالعرق والمعتقدات واللغه والفئه العمريه والحاله الاجتماعيه .
**** الماستر ليس سلعه لعرض نفسه فهناك من يتباهى ويعرض ويجمل بل ويهاجم غيره كنوع من التميز .
**** الماستر فكر .. قوه .. كيان يفرض نفسه بأقل مجهود .. لا يحتاج لأن يتلون .. شعاره أنا هكذا من يرغب بقربى فليأتى ومن لا يرغب فليذهب فى سلام .
**** الماستر يحترم ملكية الغير لأنه جزء من احترامه لذاته.
فروق كثيره بين المنتمى والمدعى لا حصر لها .................
ونرجع للخطوط العريضه اللى بيتريقوا عليها المدعيين ,,,
**** الخضوع لا يجب أن يكون تحت تأثير العواطف فالاتجاه العاطفى فى الاختيار يجعل العقل مخدرا عاجز تماما عن قياس كل جوانب الماستر فالعاطفه تجعل السليف غير قادره على تحديد العيوب من المميزات وهل هو الشخص المناسب أو لا فالخضوع يعتمد على العقل والمتابعه والمراقبه جيدا حتى يأتى قرار الخضوع باقتناع تام .
**** التعامل بشكل أمن بين الطرفين بمعنى أنه لا يمكن لأى ماستر أن يقول أن ليس عندى حدود فهناك تصرفات مرفوضه وهى التى تتعدى المنطق والحدود فلا يصح أن تستخدم السليف كسلعه أو كجماد لا يجب الانتباه لقدراته وما قد يصل لتدميره سواء نفسيا أو جسديا .
**** وضع اتفاق بين طرفى الميول قبل البدأ فى علاقه يذكر فى هذا الاتفاق ما هو مناسب لكلاهما وتكون بمثابة عقد يلتزم به الطرفين .وفى حالة أن يخل طرف بما ذكر فى الاتفاق يتم التنبيه ثم الانهاء .
**** الاعتراف بحق وضع قرارين فقط للسليف لها حرية اتخاذهما .. قرار اعلان الخضوع .. وقرار التحرر .
**** اعتراف الطرفين بقاعده هامه أن الماستر يمثل قوة سيطره وأن السليف تمثل قوة خضوع فقمة الفشل أن يتم الارتباط دون الاقتناع بتعادل القوتين أو تقارب ملحوظ بينهما حتى تنجح العلاقه .
**** قراءة الخريطه الجسديه والنفسيه للسليف مما يتيح للماستر تحديد قدراتها ومدى تحملها وتحديد نقاط الضعف والقوه وبالتالى يضمن النجاح فى التعامل الجيد المناسب لتلك التركيبه للسليف .
هذا جزء فقط سمحت لنفسى بذكره من الخطوط العريضه التى يسخر منها البعض ويصفها بأنها كتالوج
فهناك ثوابت يجب احترامها والاعتراف بها
أى علاقه على وجه الأرض لها قوانين وخطوط عريضه بتساعد على انجاح العلاقه والابقاء عليها وبتثبت حرص الطرفين على هذه العلاقه .
فما بالك بميول يتبعها الملايين وتكاد تصبح جزء لا يتجزأ منه
فطبيعة علاقتنا البشريه تحتاج لنظام نتبعه جميعا ونلتزم به والا سادت الفوضى وساءت الأمور
ولكن هنا فى الميول القوانين والخطوط العريضه لا تسن ولا يملك الماستر أو السليف حق وضعها وابتكارها
عندما أكتب كلماتى هذه لا يسعنى أن أذكر قوانينها فبالفعل سيقرأ كلماتى من هو منتمى للميول ومن هو مدعى لها
لا يصح أن نعطى معلومات وأسلحه لمدعى ومدعيه تجعل منه طرف مقنع باستخدامها
خطوط عريضه تنسجها لنا الميول كماستر وسليف لا يجب لأى طرف تجاوزها وتجاهلها
**** الفرق بين المنتمى والمدعى هو الاعتراف بوجودها وبخطوطها العريضه .
**** الاعتراف بأن الميول تجمع بين أحضانها أبنائها دون التفرقه بينهم بالعرق والمعتقدات واللغه والفئه العمريه والحاله الاجتماعيه .
**** الماستر ليس سلعه لعرض نفسه فهناك من يتباهى ويعرض ويجمل بل ويهاجم غيره كنوع من التميز .
**** الماستر فكر .. قوه .. كيان يفرض نفسه بأقل مجهود .. لا يحتاج لأن يتلون .. شعاره أنا هكذا من يرغب بقربى فليأتى ومن لا يرغب فليذهب فى سلام .
**** الماستر يحترم ملكية الغير لأنه جزء من احترامه لذاته.
فروق كثيره بين المنتمى والمدعى لا حصر لها .................
ونرجع للخطوط العريضه اللى بيتريقوا عليها المدعيين ,,,
**** الخضوع لا يجب أن يكون تحت تأثير العواطف فالاتجاه العاطفى فى الاختيار يجعل العقل مخدرا عاجز تماما عن قياس كل جوانب الماستر فالعاطفه تجعل السليف غير قادره على تحديد العيوب من المميزات وهل هو الشخص المناسب أو لا فالخضوع يعتمد على العقل والمتابعه والمراقبه جيدا حتى يأتى قرار الخضوع باقتناع تام .
**** التعامل بشكل أمن بين الطرفين بمعنى أنه لا يمكن لأى ماستر أن يقول أن ليس عندى حدود فهناك تصرفات مرفوضه وهى التى تتعدى المنطق والحدود فلا يصح أن تستخدم السليف كسلعه أو كجماد لا يجب الانتباه لقدراته وما قد يصل لتدميره سواء نفسيا أو جسديا .
**** وضع اتفاق بين طرفى الميول قبل البدأ فى علاقه يذكر فى هذا الاتفاق ما هو مناسب لكلاهما وتكون بمثابة عقد يلتزم به الطرفين .وفى حالة أن يخل طرف بما ذكر فى الاتفاق يتم التنبيه ثم الانهاء .
**** الاعتراف بحق وضع قرارين فقط للسليف لها حرية اتخاذهما .. قرار اعلان الخضوع .. وقرار التحرر .
**** اعتراف الطرفين بقاعده هامه أن الماستر يمثل قوة سيطره وأن السليف تمثل قوة خضوع فقمة الفشل أن يتم الارتباط دون الاقتناع بتعادل القوتين أو تقارب ملحوظ بينهما حتى تنجح العلاقه .
**** قراءة الخريطه الجسديه والنفسيه للسليف مما يتيح للماستر تحديد قدراتها ومدى تحملها وتحديد نقاط الضعف والقوه وبالتالى يضمن النجاح فى التعامل الجيد المناسب لتلك التركيبه للسليف .
هذا جزء فقط سمحت لنفسى بذكره من الخطوط العريضه التى يسخر منها البعض ويصفها بأنها كتالوج
فهناك ثوابت يجب احترامها والاعتراف بها
وهناك قوانين أخرى يحتفظ بها ويعلمها الماستر المنتمى بالفعل فلا يجب ذكرها عرضة لاى مدعى او مدعيه.
,,,,, عن ال B.D.S.M أتحدث ,,,,,
#دى_ساد_الشرق_علاء_الدين
,,,,, عن ال B.D.S.M أتحدث ,,,,,
#دى_ساد_الشرق_علاء_الدين
تعليقات
إرسال تعليق