التخطي إلى المحتوى الرئيسي
هنتكلم عن حاجه مهمه جدا ..
وهيا البنات الصغيره اللى بتدخل العالم ده بدوافع كتير جدا
** منها الفضول وعاوزه تفهم فى ايه وليه وازاى ويعنى ايه فهو سن عنيد تكثر عنده التساؤلات ولا يوجهها لشخص لكن للاسف يترك حق الاجابه لنفسه .
** عايزه تحس انها كبرت ولها شخصيه مستقله وان فى ناس بتتفاعل معاها نظرا لفقدان هذا الاحساس فى الواقع .
** وأحيانا بدافع مشاكل عائليه وعدم وجود الأمان والاحتواء في بيتها ووسط اهلها .
** احساسها بغياب أصحاب أدوار مهمه جدا فى حياتها .
الدوافع كتير صعب حصرها ..........
فعندما تشعر بالطمانينه وانها وحدها فى غرفتها وغالبا فى المساء تشعر أن هناك شيئا يسحب يدها ويضغط بها على شاشة هاتفها ليجملها الىهذا العالم رغما عنها تظل متردده كثيرا هل تحدث هذا الشخص ؟
هل سؤاله هذا له علاقه بصلب الموضوع وهي لا تعلم؟ هل يجب ان يعرف المسيطر حجم صدرها في بداية العلاقه؟؟!!!!! لم تكن مقتنعه ولم تكن تعلم ماذا تفعل وظلت متردده حتي قررت ان ترسل اليه مجددا وتحاول ان تفهم ماوراء سؤاله لعله يكون شئ ضروري في هذا العالم العجيب.
يبدو انها لم تكن تخطو خطواتها الاولي في هذا العالم فحسب، بل كانت مازالت تخطو خطواتها الاولي في هذه الدنيا، وكانت برغم بلوغها مرحلة الشباب إلا ان عقلها مازال طفلا، لا يعي حقيقة النفوس البشريه ولا يخطر ببالها ان هناك كل ذلك المكر والخبث بداخله
حتما ستصبح صيدا وفريسة سهله لكل وغد
عندما يبدا ويقول لها أسطوانته الرخمه ..
مافيش حاجه اسمها ماشي واوك وتمام، الكلام ده تنسيه، هي حاضر وبس، وكمان مالكيش حق تسألي، انا غير اي حد هنا ومابقبلش اي سليف تدخل مملكتي الا بشروط، فعشان تحققي حلمك واقبلك ملكي تنفذي الاوامر وانتي مغمضه.
(ملكي) يا خبر ابيض هى وصلت لكلمة ملكى وبسرعه كده تلك الكلمه التى تحمل سحر لتلك الصغيره
كلمه ظلت ترددها كلما خلت بنفسها وتتذوق حلاوتها من نبع الخيال، واخيرا الحلم بات بالقرب من يدها وقريبا جدا ستصبح....مملوكه ويتحول خيالها الي واقع تعيشه، فلقد ظنت انها وجدت كل ماتحتاجه في الفتره الحاليه، وجدت شخص يتحكم بها ويملي عليها الأوامر ويروي ظمأ الخاضعه التي ظنت انها تحملها بين جانبيها، وللأسف تستسلم بدون ادني مقاومه ولا اسئله وكان كل ما تحلم به هو ان تمارس ميولها بأي شكل وبأي ثمن
المهم انها مش ميول
لأننا متفقين الميول تصبح ناجحه عندما يتميز طرفيها فى حياتهما بالشخصيه المتوازنه
سواء ماستر أو سليف فهناك قوة للسليف تناسب الخضوع وهناك قوه للماستر تناسب السيطره
,, البنوته اللى بنتكلم عليها للأسف وارد جدا فى رحلتها فى العالم ده تتوغل فى اتجاه يصل بها لغابه لا ترى فيها الا وحوش وصياد غير شريف
صياد يستمتع بالطرق الغير مشروعه فتستحوذ عليه شهواته
صياد يحمل فى يده سلاح للصيد وجراب يحمل فيه طعم مناسب لكل فريسه .. فلكل فريسه طعم تستهواه ويجذبها
بالفعل يبتدى يلعب فى دماغها .. خضوعك يزيدك جمالا .. أنتى أقوى وانتى خاضعه ,,,,,,
طب خضوع ايه يا ابن الكلب دى عيله لسه صغيره حرام على أهلك
لانها لما بتخضعلك ياحيوان بتبدي تحس انها غريبه وان دي مش ميولها فبتتعقد
أنا عارف ومتاكد أن معظم بوستاتى فى البعض بيتضايق منها بس صدقونى سهل جدا الواحد ينزل بوستات هايفه وبعيده عن الميول ويتجنب النقد وغضب الاخرين
لكن والله الميول دى بتجرى فى دمى ومن احترامى لنفسى ولميولى بتكلم فى كل سلبيات وايجابيات تمسها
اللى عاوز يزعل منى وياخد موقف بطلب منه يتريث فى حكمه ويصبر دقايق ويراجع كلامى ويراجع نفسه وله كل الشكر منى
واللى مؤيدنى له كل الشكر والاحترام

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

علاقة «الماستر - سليف» هى ببساطة علاقة العبد بالسيد. فالماستر هو السيد، والسليف هو العبد

علاقة «الماستر - سليف» هى ببساطة علاقة العبد بالسيد. فالماستر هو السيد، والسليف هو العبد إنها لعبة إنسانية أزلية أبدية، علاقة لا تمثل مجرد استمتاع للسيد الذى يشعر بقدرته وسطوته على عبيده، بل ترتبط أيضاً بمتعة وسعادة بعض البشر عندما يشعرون بأحاسيس العبيد أمام سادتهم. فالعبودية – لدى البعض – ليست مجرد ظروف أو سياقات تفرض على طرف ضعيف أن يكون عبداً لطرف أقوى، بل هى قبل هذا اختيار إنسانى يفضل البعض العيش فى ظلاله، فيرون أن إهدار الكرامة لدى السيد عزة، وأن الاستسلام له سلام، وأن الانحناء أمامه هو قمة الكبرياء، وأن المعاناة بسببه هى قمة الراحة. فلا شىء يهم سوى رضاء السيد.ومتعة السليف والاحساس باحتياجاته . فبعض الساده يعتبرون أن العبد عبء ثقيل، بسبب اعتماده عليهم فى كل صغيرة وكبيرة. ولكنه  رعايه و مسئوليه كامله من السيد نظرا لتفويض العبد سيده التصرف فى كل كبيره وصغيره فى حياته نابعه من ثقته بسيده ويكفى أن نشير إلى أن أكثر ما يقلق السليف هو الإجابة عن سؤال: ماذا سوف نفعل إذا لا قدر الله اختفى هذا الشخص أو ذاك؟ فحتى التجربة لم تعلمهم أن سيداً جديداً سوف يقوم بالتقاطهم واستعبا...

بصرف النظر عن تقبلنا او اختلافنا مع المستريس والخاضع لها

بصرف النظر عن تقبلنا او اختلافنا مع المستريس والخاضع لها بس فعلا شوفت بوست بيتناقش عن غيرة السليف على سيده وهل هو حق له او لأ ولو هو حق له هل يحق له الافصاح عنه لسيده او لا يجوز وهنشوف بعض الردود اللى فعلا عجبتنى ولكم حق المشاركه بأرائكم بعد قراءة البوست كامل لأنه فعلا موضوع مهم جدا .. الردود لبعض الاشخاص كانت كالأتى .. ** عن نفسي و برأيي كا خاضع لو كنت مملوك و من الاملاك الخاصة بالميستريس كل حقوقي تنزل عالارض معاها عشان كلمة خاضع تعني اني انا بروحي و عقلي و دمي و احساسي و مشاعري تحت تصرف الميستريس هنا كيف راح اغير و هي من تتحكم بكل شيئ رأي خاص و شكرا للجميع . ** اه يحق للمملوك انه يغير و لو مالكته رافضة غيرته عليه انه يخفيها لكسب رضاها ده لو مش عاوز يخسرها طبعا من حقه الغيرة طبعا و غير مسموح بتعدي الحدود ف تعبيره عنها . بجد عجبنى جدا ردهم وشايفه تعبير عن فهم واعى لدورهم كسليف بس السؤال المهم اللى عاوز أطرحه فى ميولنا الانثى بتقول أنا سليف وخاضعه وجاريه وكل دى مسميات تعنى انها مملوكه يب لما تيجى مملوكه أو جاريه تثول لسيدها أنا بغيير عليك د...

تجربه

أريد من خلال هذا المنشور مشاركتكم بعض النقاط التي استخلصتها من تجاربي خلال السنوات التي قضيتها في عالم ال B.D.S.M (مع العلم أنني مارست علاقات حقيقية)، قد يجد البعض آرائي متطرفة، وقد لا يوافق البعض على ما سأكتبه لكن هذا المنشور يعبر عن رأيي وخلاصة تجاربي ولا ألزم به أحدا غيري: • صديقي الماستر أو السليف المبتدئان والوافدين حديثا على هذا العالم ستبهركما جروبات .وصفحات الميول وكل ما يقال فيها من نظريات وقوانين يستحيل تطبيق أغلبها في واقعنا المعيشي. • ببساطة عالم ال B.D.S.M يخضع لقانون وحيد وهو المتعة في الألم وكل له طريقته في التمتع بالألم وهذا لا يعني أنك ان خرجت رغباتك كماستر أو خاضعة عن نطاق النظريات التي تقرأها في النت أنك لست ماسترا حقيقيا أوسليف حقيقة كما يتعمد البعض ايصاله لك. • أساس ال B.D.S.M هو الألم الذي يتحول بمجرد الإحساس به إلى اثارة جنسية فلا تصدق كل ما يكتب عن أن الميول بعيدة عن الجنس وغير ذلك، كلنا ببساطة نبحث في هذا العالم عن المتعة وممارسة ميولنا السادي أو الماسوشي فالماستر يتمتع بايقاع الألم على خاضعته والسليف تتمتع بتلقي الألم من الماستر خاصتها وتسليمها لجسدها له....